How Much You Need To Expect You'll Pay For A Good عجمان



حوار مع صالح حمودة صاحب فضاء “مسار” الثقافي حول إلغاء الدورة التاسعة لتظاهرة “حومتنا الفنانة”

– قضية العنف الدموي الذي تفجر بعيد الاستقلال: وهو صنفان متصارعان أحدهم العنف الإيديولوجي اليساري والآخر العنف المخزني الذي استطاع أن يدجن خصمه ويدخله في بيت الطاعة.

السجل الخاص بتسجيلات الدخول خلال الأشهر الثلاثة الماضية

ما الذي توّد أن نختم به هذا اللقاء الذي كان سفرة بين الأخدود والنهر وبين اليأس والرجاء؟ 

وتساعد في تنشيط المبايض إضافة إلى دورها الكبير في تنظيم هرمونات الحمل مثل التونة والسردين والسلمون وغيرها.

من المسلم به أن المداومة على قراءة القرآن الكريم بشكل يومي له فوائد كثيرة سواء على الجانب الديني أو الدنيوي، وخلال قصتي مع قراءة سورة البقرة يوميا تحققت لي كثير من تلك الفوائد، والتي على رأسها ما يأتي: 

حوار بغداد الدولي يناقش قضايا التنمية والاستقرار الإقليمي عبر جلسات متخصصة

. ولصخب الحياة اليومي ونبضها  الذي كانت أصداؤه لا تصلني من جهة أخرى بفعل فقد حاسة السمع. فكان لابد لي لإشباع ذلك الحنين أن أوّلد عالما محايثا  في الكتابة. 

حوار بغداد السابع - اليوم الأول- الجلسة الرابعة: "دور النخبة الواعية في مستقبل العراق"

الجوازات تبين: مدي إمكانية تحويل زيارة الزوج إلى إقامة محرم في السعودية

كنت أتمنى لو أجد في القيروان عشرة قراء يقرؤون روايتي هذه ويناقشوني نور في مضامينها.. ذلك كان سيمثل لي مكسبا ثمينا يعادل بيعها بخمسمائة دينار للنسخة الواحدة.. فهو حالة بحث عن انتلجنسيا جديدة مغايرة تماما  ايتيقيا ومعرفيا لما هو سائد. تحرير لفعل القراءة من حصار “النخبة”.. لكن لم أجد أحدا.  وأعترف من ناحية أخرى بحرج حالتي المادية، ولا أنكر  أنّ من بين دوافعي للكتابة هو بحثي عن الخلاص من حرج الحالة هذه. فأنا ذو إعاقة.. هذه الإعاقة تبدو غير مرئية (سمعية)  لكن من يعانون منها يدركون معنى “الموت الاجتماعي” الذي تتسبب فيه.. وقد أضعت عملي الحرفي في غمرة الانهيارات المتتابعة لقطاع الحرف اليدوية. آفاق المستقبل تبدو لي قاتمة تماما. 

ولا تخلو كتبه ورسائله من آثار المنهج الحواري الذي يستقصي الآراء ووجهات النظر ليكون الموقف النقدي في نهاية المطاف مبنياً على أسس الاستدلال ومقاصد الإقناع.

انطلاق الجلسة الخامسة من اليوم الثاني لحوار بغداد الدولي السابع تحت عنوان "مستقبل سوريا.. نظرة دولية"

قَضَّيْت فترة المراهقة كلها أشتغل راعيا وفلاحا. وفي نفس الوقت قارئا لا يُشَقُّ له غبار.  وكانت تلك ثنائية مثيرة للسخرية في محيطي الذي لا يفهم ممارسة القراءة إلا باعتبارها جسرا يوصل للشهادة ثم الوظيفة. لكنها بالنسبة لي اتخذت بعدا وجوديا مصيريا  صار معها مصيري مرتهنا بوجود الكتاب.. فإذا قضيتُ يوما دون كتاب أقرأه أشعر بجزء من كينونتي مهدَّدا بالتلاشي. كانت ممارسة القراءة أسلوب سمع للعالم بعيناي. وبدون قراءة أشعر بنفسي صرت مثل الأعمى.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *